بلدي نيوز - (التقرير اليومي)
أعلنت عدة فصائل في الجيش الوطني السوري عن اندماجها تحت مسمى "حركة ثائرون"، اليوم الجمعة 1 تشرين الأول، في حين صعد النظام وروسيا من قصفهما في بريف إدلب ما تسبب بسقوط ضحايا.
ففي حلب شمالا، قالت غرفة القيادة الموحدة (عزم)، إن فصائل فيلق الشام (قطاع الشمال)، وفرقة السلطان مراد، والفرقة الأولى بكل مكوناتها، وفرقة المنتصر بالله، وثوار الشام اندمجت تحت اسم "حركة ثائرون".
وفي إدلب، قصفت قوات النظام بصواريخ أرض - أرض منطقة جبل الأربعين بالقرب من مدينة أريحا في ريف إدلب الجنوبي.
كما قصفت طائرات حربية روسية بالصواريخ محيط قرية الزيارة في منطقة سهل الغاب غربي حماة.
ومتيجة القصف، استشهدت امرأة متأثرة بجراحها جراء قصف صاروخي لقوات النظام استهدف مخيم باتنته بريف إدلب.
وفي حمص، انسحبت القوات الروسية من حقلي "الشاعر وزجل" النفطيين بريف حمص الشرقي، باتجاه مطار تدمر العسكري.
وفي درعا جنوبا، عثر الأهالي في ريف درعا الشرقي، على جثة رجل كبير في السن بعد تعرضه لضربة على رأسه بأداة حادة تسببت بمقتله.