شهيدة بقصف مدفعي على إدلب وانفجارات واشتباكات في درعا - It's Over 9000!

شهيدة بقصف مدفعي على إدلب وانفجارات واشتباكات في درعا


بلدي نيوز - (التقرير اليومي) 

استشهدت سيدة متأثرة بجراحها جراء قصف قوات النظام بالمدفعية الثقيلة لبلدة البارة في جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي، فيما شهدت محافظة درعا عدة انفجارات واشتباكات، اليوم الأربعاء 5 يوليو/تموز.

شمالا، قال مراسل بلدي نيوز، إن سيدة استشهدت جراء قصف قوات النظام أمس الثلاثاء 4/تموز، بلدة البارة، جنوب إدلب بالمدفعية الثقيلة.

وأضاف مراسلنا أن السيدة أُصيبت جراء القصف، بجروح خطرة، وتم نقلها للمراكز الطبية لتلقي العلاج، ولكنها توفيت متأثرة بجراحها.

وفي حلب، قصفت الطائرات الحربية الروسية بصواريخ جو - جو محيط مدينة الباب بريف حلب.

جنوبا في درعا، ذكرت مصادر محلية، أن انفجارين متتاليين سجلا في مدينة الحارة في الريف الشمالي من محافظة درعا، ناجمين عن قيام مجهولين بإلقاء قنبلة على محل تجاري في المدينة، ما أسفر عن أضرار مادية في المكان المذكور، دون وقوع أضرار بشرية.

وأضافت المصادر أن انفجاراً آخر وقع في مدينة طفس في الريف الغربي من درعا، تبعه اشتباكات في محيط "ثكنة الأغرار" التابعة لقوات النظام، ومقر مفرزة الأمن العسكري.

وتزامن ذلك، وفقاً للمصادر، مع إطلاق نار كثيف من مضادات أرضية مصدره قوات النظام المنتشرة على أطراف مدينة طفس.

إلى المنطقة الشرقية، قال مراسل بلدي نيوز، إن ثلاثة أشخااص بينهم مدنيون قتلوا جراء اشتباكات بين فصيل "السلطان مراد" وقوات الشرطة.

وأضاف أن القضية بدأت بسبب رفض حاجز يتبع للشرطة المدنية إدخال سيارة تتبع لفصيل "السلطان مراد" إلا بعد تفتيشها، فحصلت مشادة كلامية بينهما تطورت لتبادل إطلاق النار.

وأضاف مراسلنا، أن الاشتباكات تسببت بقتل طفلين وشرطي كانوا متواجدين في المكان، وجرح شرطي آخر وامرأة حالتهما حرجى.

وفي دير الزور، قالت مصادر محلية، إن "خليل محمود علي الخلف اللطوف" قتل جراء مشاجرة بين أبناء العمومة تطورت إلى اشتباكات مسلحة، بالقرب من قرية الحصين شمالي دير الزور.

مقالات ذات صلة

تعيين مرهف أبو قصرة وزيرا للدفاع في الحكومة السورية الجديدة

الرقة.. هروب جماعي لعناصر "قسد" من مدينة الطبقة

أنقرة: فيدان سيزور دمشق قريباً

ما سبب إلغاء المؤتمر الصحفي في دمشق؟

وفد من التحالف يناقش مطالب الكرد في القامشلي شرق سوريا

الدفاع المدني ينتشل رفاة 21 شخصا في منطقى السيدة زينب بدمشق

//