رامي مخلوف يظهر مجددا ويتوعد برد مزلزل! - It's Over 9000!

رامي مخلوف يظهر مجددا ويتوعد برد مزلزل!

بلدي نيوز - (خاص)

قال رجل الأعمال السوري "رامي مخلوف" إن جميع التهديدات التي تعرضت لها شركته منذ بداية الخلاف الحاصل مع النظام السوري، تقف خلفها يد خفية تتمتع بقوة خارقة تتجرأ على الملكية الخاصة.

وقال مخلوف في منشور له على حسابه الرسمي على موقع "فيسبوك" إن أول التهديدات هي فرض مبلغ 134 مليار ليرة سورية على شركة سيريتل من قبل الهيئة الناظمة للاتصالات، ومن ثم رفع سقف ‏المطالبات لإرغامنا لرفع حصة الهيئة لتصبح 50 بالمئة من عائدات الشركة.

وأكد أنه جرى توجيه تعليمات للمدير التنفيذي لتسيير أعمال الشركة بمعزل عن رئيس ومجلس إدارتها كاملاً،وتلقي وتنفيذ تعليمات صادرة عن جهات أخرى لها مصالحها الخاصة، والضغط على بعض المدراء بالشركة لمنعهم أيضا من التواصل مع رئيس مجلس إدارتها، فضلا عن احتجاز مجموعة كبيرة من الموظفين.

 وتابع في منشوره أن حكومة النظام عملت أيضا على الحجز على أمواله وأموال زوجته وأولاده المنقولة وغير المنقولة ضماناً لأموال مترتبة على الشركة وليس على أشخاصهم، إنما من المفترض إلقاء الحجز الاحتياطي على أموال الشركة.

وذكر أيضا أن حكومة النظام طلبت فرض حراسة قضائية على الشركة بالرغم من موافقتها على الدفع وتأكيد جاهزيتها الفورية 

وأضاف، بعد تبديل المدير التنفيذي بسبب امتناعه عن التعاطي مع رئيس وأعضاء مجلس الإدارة تم الضغط على المدير التنفيذي المعيّن بديلاً عنه وصولاً للاعتذار عن ممارسته لمهمته.

وطالب في نهاية منشوره المعنيين بالأمر الإيعاز بوقف كل هذه التجاوزات والتعديات وإنصافه ووفق القوانين والأنظمة النافذة، وفق قوله.

وهدد برد إلهي مزلزل في حال لم تستجب هذه الدعوات والمطالب.

يذكر أن رامي مخلوف شدد في الفيديو الأخير على أنه لن يتنازل أو يتخلى عن أي شركة من شركاته، محملا المسؤولية لأشخاص في النظام، حيث لا توجد أي إجراءات رسمية أو نظامية تتبع ضده.

مقالات ذات صلة

زاخاروفا"موسكو تدعم سوريا وشعبها والحفاظ على استقلالها وسيادتها"

آخر تحديث.. "ردع العدوان" على بوابة حلب أهم المواقع التي سيطرت عليها

آخر التطورات.. المناطق التي سيطرت "ردع العدوان" في يومها الثالث

تجاوزت المئتين.. وسائل إعلام موالية تنشر اسماء قتلى النظام في "ردع العدوان"

نحو 20 قتيلا وعشرات الجرحى بقصف النظام وروسيا على شمال غرب سوريا

السويداء تعلن التضامن والتأييد لعملية "ردع العدوان" شمالي سوريا