كشفت مصادر محلية أن الأهالي في دير الزور متخوفون بسبب حصول قائد مليشيا "الدفاع الوطني" المدعو "فراس العراقية" على رخصة لإنشاء مؤسسة تعليمية باسم زوجته المدعوة "منار الأسعد".التي قد يجعلها واجهة لترويج الدعارة والمخدرات.
وأضافت المصادر أن زوجة "العراقية" تترأس مؤسسة "الشهيد" بالمدينة، وتنوي إقامة المنشأة الجديدة قرب فيلا سكنهم بمنطقة فيلات أمن الدولة. وأوكل "العراقية" مهمة تجارة وترويج المخدرات إلى عدد من عناصره وعمل على حمايتهم من الملاحقة والاعتقال، لقاء حصولهم على نسبة من الأرباح.