أنهت قوات النظام حملتها الأمنية في مدينة تلبيسة شمال حمص، دون تحقيق الأهداف المعلنة التي تمثلت باعتقال المعارضين لعملية "التسوية"، وذلك وفقًا لتقرير نشرته صحيفة "الشرق الأوسط".
ورغم ما بدا من أن الحملة كانت مجرد إجراء شكلي، اقتصر على تمشيط بعض أحياء المدينة والمزارع المجاورة، فقد تم الإبلاغ عن حادثة سرقة سيارة تخص أحد سكان المنطقة.
اللافت في هذه الحملة كان منع القوات الروسية لمشاركة ميليشيا "حزب الله" اللبناني في العمليات، بما في ذلك منعهم من دخول المدينة.
تتمركز ميليشيا "حزب الله" في عدة قرى محيطة بتلبيسة، في حين تنتشر داخل المدينة مجموعات محلية تابعة لفروع النظام والمليشيات الإيرانية.لمعلنة التي تمثلت باعتقال المعارضين لعملية "التسوية"، وذلك وفقًا لتقرير نشرته صحيفة "الشرق الأوسط".
ورغم ما بدا من أن الحملة كانت مجرد إجراء شكلي، اقتصر على تمشيط بعض أحياء المدينة والمزارع المجاورة، فقد تم الإبلاغ عن حادثة سرقة سيارة تخص أحد سكان المنطقة.
اللافت في هذه الحملة كان منع القوات الروسية لمشاركة ميليشيا "حزب الله" اللبناني في العمليات، بما في ذلك منعهم من دخول المدينة.
تتمركز ميليشيا "حزب الله" في عدة قرى محيطة بتلبيسة، في حين تنتشر داخل المدينة مجموعات محلية تابعة لفروع النظام والمليشيات الإيرانية.