بلدي نيوز
حلت مدينة دمشق كأسوأ المدن للعيش فيها خلال جائحة كورونا، ضمن مؤشر عالمي، من حيث تكلفة المعيشة وجودتها.
وتضمنت القائمة الجديدة، المنشورة من قبل وحدة الاقتصاد الذكي التابعة لمؤشر تكلفة المعيشة العالمي، تغييرات كبرى، حيث خرجت مدينتين آسيويتين ودخلت مكانهما مدينتين أوروبيتين.
وحلت مدينة دمشق في ذيل القائمة، والتي سجلت نحو ألف و700 إصابة بالجائحة، الأقل تكلفة والأسوأ للعيش في ظل تفشي الفيروس للمعيشة تليها طشقند في أوزبكستان، ولوساكا في زامبيا، وكاراكاس في فنزويلا، وألماتي في كازاخستان.
وتشهد مناطق سيطرة النظام السوري أزمات اقتصادية متلاحقة جراء انهيار قيمة الليرة السورية وغلاء المعيشة، حيث اقترب سعر الدولار الواحد أمام الليرة إلى 3000 ليرة سورية.