إدارة "باب الهوى" تكشف حصيلة عمل البوابة في آذار المنتهي - It's Over 9000!

إدارة "باب الهوى" تكشف حصيلة عمل البوابة في آذار المنتهي

بلدي نيوز - إدلب (محمد وليد جبس)

نشرت إدارة معبر "باب الهوى" الحدودي مع تركيا، اليوم الخميس، البيانات التي توضح إحصاء أعمال مكاتبها وكوادرها خلال شهر اَذار الماضي.

وقال مكتب "الهجرة والجوازات" في المعبر، إن إجمالي عدد المسافرين خلال شهر اَذار الماضي بلغ 6883 مسافرا؛ 2673 غادروا عبر البوابة و 4210 دخلوا، بينهم 624 سيدة، و 6259 رجلا، فيما بلغ عدد من رحلتهم تركيا 873 بينهم نساء وأطفال، كما بلغ عدد الذين غادروا بموافقة 2824 نسمة بينهم 2194 تاجرا، و 252 منظمة، و حالة 188 لم شمل، و156 موافقة من الوالي، و 32 ترانزيت.

كما قدم قسم شؤون المنظمات إحصائية من جانبه قال فيها، أن كمية المواد الإغاثية الواردة عن طريق منظمات العمل الإنساني بلغت 44204 طن، 20.1 بالمئة منها مواد غذائية، و41.2 لوجستية، و28.6 كساء، و5.9 طبية، و4.2 صحية حملت على 2260 شاحنة أو سيارة.

فيما قال مركز الحجر الصحي والزراعي، أن إجمالي عدد المواد التي أخذ عينة منها وتحليلها، بلغت ضمن المركز الصحي 688 معلبات، و 1877 سكر، و8234 طحين، و458 زيوت نباتية، 17 أدوية بشرية، و 3489 مواد أخرى، وعدد عينات مركز الحجر الزراعي بلغت 38155 عينة موزعة على أعلاف، وخضروات، وأسمدة، وحبوب، ومبيدات، وعدد العينات التي فحصها مركز الحجر البيطري بلغت 4356 عينة موزعة على لحوم، وأدوية بيطرية، ودواجن ومواد أخرى.

وأحصى مكتب التنسيق الطبي جميع الحالات التي استقبلها أيضاً خلال الشهر، حيث وثق إسعاف 257 حالة بينها نساء وأطفال ورجال، كما وثق 376 حالة محولة من عيادات باب الهوى، و270 حالة محولة إلى المشافي التركية قبل منها 77 حالة.

ويعد معبر "باب الهوى" الحدودي مع تركيا شريان الحياة الرئيسي للمناطق المحررة، حيث يعتمد معظم سكان المنطقة على إدخال المواد والسلع التجارية، والغذائية، والطبية، والإغاثية، وإسعاف العشرات من المرضى والمصابين إلى المشافي التركية عن طريقه.

مقالات ذات صلة

صحيفة غربية: تركيا تعرض على امريكا تولي ملف التظيم مقابل التخلي عن "قسد"

شجار ينهي حياة لاجئ سوري في تركيا

حملة أمنية واسعة في تركيا تستهدف المهاجرين غير النظاميين

ما مضمونها.. أردوغان يوجه رسالة لبشار الأسد

روسيا تبدي استعدادها للتفاوض مع ترمب بشأن سوريا

أبرز ما جاء في أستانا 22 بين المعارضة والنظام والدول الضامنة