بلدي نيوز – (متابعات)
كشفت وثيقة اطلعت عليها وكالة رويترز أن محققين دوليين قالوا لأول مرة إنهم يشتبهون في أن رأس النظام بشار الأسد وشقيقه ماهر مسؤولان عن استخدام أسلحة كيماوية في الصراع السوري.
وكان تحقيق مشترك للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية قد حدد فقط وحدات من الجيش ولم يذكر أسماء أي قادة أو مسؤولين.
وفي حال نجحت مساعي المحققين في إثبات الاتهامات وتبنيها من قبل المحكمة الخاصة بجرائم الحرب في سوريا، يكون مصير بشار وماهر الأسد المثول أمام محكمة جرائم الحرب الأممية.