أكد بيان لرئاسة الجمهورية" أنه "بعد ظهور علامات سريرية تبعتها سلسلة فحوصات تم تشخيص إصابة أسماء بمرض الابيضاض النقوي الحاد (لوكيميا)". وستخضع "أسماء" لبروتوكول علاجي متخصص يتطلب شروط العزل مع تحقيق التباعد الاجتماعي المناسب. وسبق أن تم الإعلان عن إصابة "أسماء الأخرس" بسرطان الثدي عام 2018، قبل أن يُصدر النظام بيانًا أعلن فيه شفاءها من المرض بعد خضوعها لما قال وقتها إنه "خطة العلاج". وتستحوذ "أسماء الأسد" على العديد من الأنشطة والقطاعات الاقتصادية، بعدما وضعت يدها على كبرى الشركات المالية والإنتاجية والخدمية ومن أبرزها "سيرياتيل، شام القابضة، راماك".