الممثل "أحمد رافع" يقر بحقيقة الفيديو المسرب له - It's Over 9000!

الممثل "أحمد رافع" يقر بحقيقة الفيديو المسرب له


بلدي نيوز

أقر الممثل الموالي أحمد رافع، بصحة التسجيل المصور الذي سُرب له منذ مدة، حول علاقة جنسية جمعته بفتاة تدعى "مريومة"، متباهيا بذات الوقت بعلاقاته مع ضباط النظام ومخابراته.

"رافع" وقع هذه المرة ضحية مقلب أجراه اليوتيوبر "نور الحلبي" حيث اتصل به هاتفيا، مغيرا صوته إلى صوت فتاة، مدعيا أنه شابة تدعى "لين" وتعمل في شركة إنتاج مقرها بريطانيا. 

"نور" استدرج "رافع" في الحديث، فأقر له الاخير بأن الفيديوهات التي سربت صحيحة بأكملها، من علاقته بالفتاة "مريومة" إلى مهاجمته زملاء له في الوسط الفني، فضلا عن التلفظ بكلام غير لائق عن الشعبين اللبناني والعراقي.

وكان رافع ادعى في وقت سابق أن التسريبات مفبركة بواسطة الذكاء الصناعي.

وقال اليوتيوبر "نور" وهو يقلد صوت فتاة سورية "حطيت الفيديو على أقوى برامج الذكاء الاصطناعي لأحلله، وأكد لي أن الفيديو حقيقي مية بالمية"، ما دفع "رافع" للإقرار بحقيقته قائلا "معلش ممكن يكون صار"، مضيفا "معلش اعتبريها ساعة غضب وإنسان كفر وغلط واستغفر.. الله يعفو عنه ويسامحه".

وأشار "رافع" خلال المكالمة إلى أنه لا يتذكر من هي الفتاة التي تدعى "مريومة"، بسبب كثرة علاقاته النسائية، مؤكدا أنه "لا يتكلم ولا يصادق إلا الفتيات الجميلات".

وخلال الحديث اعتبر "رافع" أن المثلية الجنسية "حرية شخصية" وأنه يمتلك أصدقاء في سوريا مثليين، والدولة لا تتدخل بهم ولا تلاحقهم.

"رافع" تفاخر أيضا بعلاقاته مع ضباط النظام والأجهزة الأمنية فقال "أنا قادر جيب دبابات ومدافع وحتى طيران لأي عمل تلفزيوني، بحكم علاقاتي العامة ومعرفتي بضباط كتار"، مشيرا إلى أن هذه الدبابات والمدافع يتم تأجيرها من قبل قوات النظام، عبر لجنة مكونة من ضباط كبار يعرفهم وعلى علاقة معهم، الا أن الدفع حصرا بالدولار، وليس بأية عملة أخرى.

مقالات ذات صلة

أردوغان: مستعدون لما بعد الانسحاب الأمريكي من سوريا

في اليوم العالمي للطفل.. اكثر من 30 ألف طفل قتلوا في سوريا منذ 2011

مفوضية اللاجئين ترد على اتهامات نائب لبناني بخصوص عودة اللاجئين السوريين

درعا.. فرض حظر تجوال في "جاسم" على خلفية اشتباكات بين مجموعات محلية

حمص.. عشرات القتلى والجرحى بغارات إسرائيلية على مواقع ميليشيات إيران في تدمر

اجتماع بين وزير الخارجية الأردني وبيدرسن لمناقشة الحل في سوريا