فريق واشنطن بوست على جبهات إدلب (صور) - It's Over 9000!

فريق واشنطن بوست على جبهات إدلب (صور)

بلدي نيوز - (محمد وليد جبس)

زار وفد صحفي من صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أمس الاثنين 25 تشرين الأول/ أكتوبر، نقاط رباط فصائل المعارضة جنوب إدلب، وعددا من المواقع المدنية والدوائر الحكومية في المحافظة لتغطية مختلف جوانب الحياة في المناطق الواقعة تحت سيطرة فصائل المعارضة شمال غرب سوريا.

وقال مصدر خاص لبلدي نيوز، إن وفدا مؤلفا من عدة صحفيين يتبعون لصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية زار مواقع مدنية وعسكرية متفرقة في ريف محافظة إدلب خلال الـ48 ساعة الماضية.

وأضاف أن الهدف من زيارة الوفد الصحفي آنف الذكر، إعداد تقارير صحفية عن مختلف مفاصل الحياة في المناطق المحررة شمال غرب سوريا، حيث زار الوفد نقاط رباط الفصائل العسكرية المتاخمة لمواقع سيطرة النظام وميليشياته، وعدد من دوائر حكومة الإنقاذ، إضافة إلى مؤسسات خدمية وإنسانية كالدفاع المدني السوري، وكليات الطب والجامعات، وأسواق وحدائق المدينة.

ورافق الوفد مجموعة من النشطاء الإعلاميين في مركز إدلب للخدمات الإعلامية المختص في التنسيق لدخول الوفود الصحفية الأجنبية إلى محافظة إدلب ومرافقتهم وتأمين الحماية اللازمة لهم.

ونشر مركز "إدلب للخدمات الإعلامية" عبر "تلغرام" أمس الاثنين، صورا قال إنها جانب من زيارة وفد صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية إلى محافظة إدلب، حيث أجروا مقابلات مع جهات حكومية وسكان المنطقة لتغطية مختلف جوانب الحياة المدنية في الشمال السوري.

وفي 21 من آذار الماضي، زار وفد صحفي من صحيفة "نيويورك تايمز" المناطق المحررة شمال غرب سوريا، وأجرى من خلالها لقاء مع رئيس مجلس الوزراء في الحكومة السورية المؤقتة، وعدة مواقع أخرى في مدينة إدلب ومدينة الأتارب بريف حلب الغربي.

وفي أواخر كانون الثاني الماضي، التقى الصحفي الأمريكي مارتن سميث بمتزعم تحرير الشام، "أبو محمد الجولاني"، وأجرى خلال وجوده في إدلب جولة ميدانية، ومقابلة مع "الجولاني" تناولت أهم المحطات والتحولات بخصوص فصيله، وأسئلة متفرقة حول الواقع والمستقبل.

مقالات ذات صلة

إسرائيل تنفي تقدمها نحو دمشق

مبعوث ألمانيا إلى سوريا يجري محادثات مع شخصيات بالطائفة العلوية

واشنطن تنفي علاقتها بما يحدث شمال سوريا

تصريح من الأمم المتحدة بشأن شمال غرب سوريا

عشرات المواقع.. أبرز ما سيطرت عليه عملية "فجر الحرية" بريف حلب

تطورات عملية "ردع العدوان" في حلب

//