70 إصابة جديدة بكـ.ـور.ونـ.ـا بالشمال السوري - It's Over 9000!

70 إصابة جديدة بكـ.ـور.ونـ.ـا بالشمال السوري



بلدي نيوز - إدلب (محمد وليد جبس)


أعلنت "شبكة الإنذار المبكر" عن تسجيل 70 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" في كل من شمال غربي سوريا ومنطقة العمليات التركية "نبع السلام"، ليوم أمس الاربعاء 23 حزيران/ يونيو.


وقالت الشبكة، إنها سجلت 59 إصابة جديدة بفيروس كورونا في المناطق الواقعة تحت سيطرة المعارضة شمال غربي سوريا ليرتفع عدد الإصابات المسجلة إلى 25367.


وسجلت الشبكة 35 حالة شفاء، 18 منها في إدلب، و17 في ريف حلب ليرتفع عدد حالات الشفاء الكلي لشمال غربي سوريا إلى 22204 حالة.


وأجرت الشبكة بحسب تقريرها اليومي، 653 تحليلا جديدا ليصل إجمالي عدد التحاليل منذ بدء الجائحة إلى 151894 تحليلا.


ولم تسجل الشبكة أي حالة وفاة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية بسبب الفيروس، حيث بقيت الحصيلة الكلية 707 حالة وفاة منذ بداية الجائحة.


وفي السياق، سجلت "شبكة الإنذار" في منطقة "نبع السلام" (تل أبيض ورأس العين) شمال شرقي سوريا 11 إصابة بفيروس "كورونا" لترتفع حصيلة المصابين إلى 1917.


وأجرت الشبكة 57 تحليلاً جديداً ليرتفع عدد التحاليل إلى 10231 ولم تسجل الشبكة أي حالة شفاء لتبقى الحصيلة 251 حالة، كما لسجل أي حالة وفاة خلال الـ24 ساعة الماضية في المنطقة ليبقى عدد حالات الوفاة 22 حالة.


وفي الأول من أيار/ مايو الماضي، انطلقت المرحلة الأولى من حملة التطعيم ضد فيروس كورونا "كوفيد-19" في المناطق المحررة شمال غرب سوريا، عبر فرق طبية خبيرة ومدربة تعتمد أعلى معايير الأمان والسلامة.


وكانت وصلت الدفعة الأولى من لقاح فيروس "كورونا" في 21 من نسيان الفائت، إلى منطقة إدلب وفق برنامج "كوفاكس" من منظمة الصحة العالمية، عبر معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا.


وبلغ عدد الأشخاص الذين تلقوا لقاح كورونا المستجد "كوفيد-19" في المناطق المحررة شمال غرب سوريا 25150 شخص 11068 منهم من العاملين في المجال الصحي، و8614 شخص من العاملين في المجال الإنساني، و5468 شخص من المصابين بمرض مزمن أو أكثر لغاية يوم الأحد 20 من حزيران/ يونيو.

مقالات ذات صلة

النظام يفرق بين الأقارب مستغلاً عامل الخوف من الاعتقال

كيف أحيا الشمال السوري ذكرى الثورة

منسق الأمم المتحدة الإقليمي يكشف نتائج زيارته إلى إدلب

أول اتحاد للمصممين في الشمال السوري

إحصائية جديدة بما يخص النازحين القادرين على تحمل أعباء المعيشة شمالي سوريا

لماذا ينشط سوق المستعمل في الشمال السوري؟