بلدي نيوز - الرقة (أحمد العلي)
قتل ثلاثة عناصر من ميليشيا "الحرس الثوري" الإيراني، إثر شجار تطور لاستخدام السلاح عقب تحرش عناصره بامرأة قرب منطقة معدان بريف مدينة الرقة الواقعة شرقي سوريا.
وقال موقع "نهر ميديا" المختص بنقل أخبار المنطقة الشرقية، إن عناصر سوريين في صفوف "الحرس الثوري" الإيراني اعترضوا امرأة وتحرشوا بها ما دفع عناصر ميليشيا "الدفاع الوطني" للتدخل وإبعادهم عنها.
وأضاف الموقع، أن الشجار تطور لاستخدام السلاح، حيث أصيب عنصر من ميليشيا "الدفاع الوطني"، ليتدخل عناصر من الفيلق الخامس التابع لروسيا لفض الشجار وأطلقوا النار بكثافة ليسقط ثلاثة عناصر من "الحرس الثوري" قتلى على الفور وإصابة آخرين.
وسبق أن أقدم عنصران من "الحرس الثوري" الإيراني على ارتكاب جريمة اغتصاب بحق طفلة تبلغ من العمر 10 سنوات في مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي، في التاسع من شهر يونيو الماضي.
الجدير بالذكر بأن مناطق سيطرة قوات النظام السوري تكثر فيها جرائم التحرش الجنسي للفتيات من قبل عناصر ميليشيا الحرس الثوري الإيراني وميليشيا "حزب الله"، ويتكتم الأهالي عليها بسبب خوفهم من القتل والاعتقال في ظل غياب دور قوات النظام ومؤسسات الأمن في ملاحقة الميليشيات ومحاسبتهم وردعهم عن جرائم التحرش والاغتصاب.بلدي نيوز - الرقة (أحمد العلي)
قتل ثلاثة عناصر من ميليشيا "الحرس الثوري" الإيراني، إثر شجار تطور لاستخدام السلاح عقب تحرش عناصره بامرأة قرب منطقة معدان بريف مدينة الرقة الواقعة شرقي سوريا.
وقال موقع "نهر ميديا" المختص بنقل أخبار المنطقة الشرقية، إن عناصر سوريين في صفوف "الحرس الثوري" الإيراني اعترضوا امرأة وتحرشوا بها ما دفع عناصر ميليشيا "الدفاع الوطني" للتدخل وإبعادهم عنها.
وأضاف الموقع، أن الشجار تطور لاستخدام السلاح، حيث أصيب عنصر من ميليشيا "الدفاع الوطني"، ليتدخل عناصر من الفيلق الخامس التابع لروسيا لفض الشجار وأطلقوا النار بكثافة ليسقط ثلاثة عناصر من "الحرس الثوري" قتلى على الفور وإصابة آخرين.
وسبق أن أقدم عنصران من "الحرس الثوري" الإيراني على ارتكاب جريمة اغتصاب بحق طفلة تبلغ من العمر 10 سنوات في مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي، في التاسع من شهر يونيو الماضي.
الجدير بالذكر بأن مناطق سيطرة قوات النظام السوري تكثر فيها جرائم التحرش الجنسي للفتيات من قبل عناصر ميليشيا الحرس الثوري الإيراني وميليشيا "حزب الله"، ويتكتم الأهالي عليها بسبب خوفهم من القتل والاعتقال في ظل غياب دور قوات النظام ومؤسسات الأمن في ملاحقة الميليشيات ومحاسبتهم وردعهم عن جرائم التحرش والاغتصاب.