بلدي نيوز - (أنس السيد)
تبنى "جيش خالد بن الوليد" الموالي لتنظيم "داعش"، الهجوم بالسيارة المفخخة التي انفجرت بين عناصر قوات النظام في مدينة الحارة يوم أمس الاثنين، وأوقعت العشرات بين قتيل وجريح.
وأعلنت معرفات التنظيم "أن (أبو حسين الأنصاري) توجه بسيارته المفخخة نحو تجمع لمقاتلي النظام في مدينة الحارة وفجر سيارته، ما أدى لمقتل وإصابة 100 عنصر منهم."
وتعتبر هذه العملية الثانية التي ينفذها تنظيم "داعش" في ريف درعا الغربي، واستهدفت تجمعات لقوات النظام، وكلفته العشرات من جنوده وميليشياته.