الهيئة العليا للمفاوضات تحدد أسماء الفريق المفاوض لنظام الأسد - It's Over 9000!

الهيئة العليا للمفاوضات تحدد أسماء الفريق المفاوض لنظام الأسد

بلدي نيوز – سياسي 
قالت صحيفة "العربي الجديد" إن "الهيئة العليا للمفاوضات"، أبلغت المملكة العربية السعودية، بأسماء المفاوضين الذين سيفاضون نظام الأسد، خلال المفاوضات المزمع عقدها في الـ25 من الشهر الجاري، إضافة إلى فريق مساند سيخضع لدورة خاصة في فن التفاوض.
ونقلت الصحيفة عن مصادر بالمعارضة، إن "فريق التفاوض الذي تم إرسال أسماء أعضائه إلى السعودية للعمل على إنجاز الترتيبات اللوجستية وسمات الدخول إلى جنيف، هم نشأت طعيمة، طارق أبو الحسن، يحيى عزيز، محمد زكي الهويدي، هيثم المالح، نذير الحكيم، عبد الأحد اصطيفو، نورا الأمير، أنس العبدة، هادي البحرة، بدر جاموس، سمير نشار، سمير تقي، نواف الفارس، خالد محاميد، يحيى العريضي، تيسير رداوي، عبد اللطيف دباغ، أسامة غالي، حسن حمادة، تامر الجهماني، علي شحادة، أسعد الزعبي، زياد فهد، عبد الكريم أحمد، يعرب الشرع".
وأضافت  الصحيفة أن "الهيئة اختارات 29شخصاً، ليخضعوا في الـ 11 من الشهر الجاري لدورة تدريبية في فن التفاوض، لمساندة فريق التفاوض، وتضم القائمة عبد المجيد حمو، وخلف داهود، ادوارد حشوة، نورا جيزازي، نصر الحريري، فؤاد عليكو، هشام مروة، نغم الغادري، موفق تيربيه، مصطفى أوسو، عبد الرحمن مصطفى، جمال سليمان، فرح الاتاسي، محمود عطور، عبدو حسام الدين، محمد صبرا، خالد شهاب الدين، محمد حاج علي، عبد الباسط الطويل، أحمد الحريري، محمد عبدو، عبد الجبار العكيدي، أسامة أبو زيد، عصام الريس، محمد نور خلوف، مصطفى كيلاني، خالد محاميد، أليس مفرج".
يذكر أن الهيئة العليا للمفاوضات انبثقت عن مؤتمر المعارضة السورية الموسع بالرياض في كانون الأول/ ديسمبر الفائت، بعد اتفاق دولي في فيينا بين القوى الدولية والإقليمية المعنية بالحرب في سورية، شدد على الحل السلمي في سورية ووضع خطة للحل تبناها مجلس الأمن لاحقاً.

مقالات ذات صلة

إيران تعلن تواصلها مع قادة "العمليات العسكرية" في سوريا

وزير خارجية إيران يتعهد بإرسال قوات بلاده إذا طلبها الأسد

نظام الأسد يدين دعم الولايات المتحدة الأمريكية لأوكرانيا بالصواريخ البالستية

بدرسون يصل دمشق لإعادة تفعيل اجتماعات اللجنة الدستورية

روسيا تكشف عن أربع دول عربية عرضت استقبال اللجنة الدستورية بشأن سوريا

أبرز ما جاء في أستانا 22 بين المعارضة والنظام والدول الضامنة

//